مستشفى الطواريء..8
مستشفى الطواريء.. الاستقبال.. 7 – 2 – 2009 - في ساعة غير محددة.. هذه أوراق فارغة.. لا أتذكر ماكنت أريد أن أكتب فيها..
رأيت في وقت ما فيلما بتقنية الجرافيك عن نملة تعيش وسط مجتمعها المنظم..هذه النملة مختلفة عن من حولها في كل شيء..أهدافها،طموحها،أحلامها..أفكارهاواختراعاتهاهي من قبيل الجنون في نظرهم.. رأيت أنني لاأختلف عنها في شيء تقريبا..ووجدت أن حياتي كطبيب من الأجدر-ربما-أن أكتب عنها.. وإن كنت لا أعرف كيف ستكون النهاية..